top of page
دورة المسوق العقاري المحترف
نبذة عن الدورة
في يوم حار كان عندنا مقابلة مع الدكتورة مديرة أعمال مطور عقاري بخصوص بيع عمارة كاملة لمشتري اخر
لكن فوجئت عندما وصلت إلي هناك أن عدد الوسطاء من الطرفين قد تعدي حوالي 12 سمسار وطبعا مكتب الدكتورة لا يتسع لكل هذا العدد واصطف بعضهم علي السلم ومنهم من انتظر في الشارع أو الجلوس في المقهي أمامه ...
المشكلة في مصر أن عدد الوسطاء أصبح أضعاف أضعاف عدد المشترين أو كما يقولون أصبح لكل مشتري يقابله 100 سمسار
والبعض بينزعج من كلمة سمسار ويقول لا بروكر أو بروكاج وان كان الاسم الصحيح في اللغة العربية أو الفقه الاسلامي هو باب السمسرة
وبخلاف المسمي أصبح اكثير من المصريين يعمل في هذا المجال ابتداءا من البوابين( حجر الزاويه )والمكوجية و الحلاقين اساسا و البقالة ومحلات اصلاح المحمول وطلبة الجامعات من البنين والبنات وربات البيوت وكل من هو علي باب الله الي شركات السمسرة العملاقة مثل ادريس وناوي وغيرها اللي تخطي عدد الموظفين بها 4 آلاف موظف
والكل بيقولك اهو فلوس جاية من الهوا ارمي بوست واكسب مئات الآلاف
و كمان حلم المشتري والمالك أن يهربوا من الوسطاء عشان محدش فيهم يدفع عمولة ويتحايل بعضهم عشان ما يدفعشي عمولة بردو
لكن من الهام شرح دور السمسار لهما من أهميته في الموضوع ومش مجرد بيرمي بوست وخلاص زي ما البعض بيعمل
وأصبح الموضوع في مصر محتاج ضوابط كثيرة ابتداء من الفهم الكامل للأسس المعمارية من المخططات و المساقط و النواحي الاجتماعية من الاحتياجات الأساسية للفرد من المسكن والماكل والمشرب والضوابط الاقتصادية حتي لا تحدث الفقاعة العقارية و التأثير النفسي و السيكولوجي لكل من المشتري والبائع
وما دور الأفكار الفلسفية في شكل ونسيج المعمار وتلافي انتشار الجريمة نتيجة بيئة معمارية خاصة
وما أهمية التفكير خارج الصندوق عموما في التسويق العقاري
والتشجيع للاهتمام بعمارة الفقراء بعيدا عن الخرسانات المسلحة وعمارة العم سام بالنظر الي خامات البناء المحلية التي توفر مئات الملايين من الدولارات و كيف تصبح المسوق للأفكار الجديدة
ولا وجود للكلمة المشهورة بصالات القمار بلاس فيجاس الكل كسبان
اشترك الان بدورة المسوق العقاري المحترف
فقط ب 10 الاف ج
( خصم 20 % لاول 50 مشترك )
سجل بياناتك في الفورم التالي
bottom of page